تحبني احبك تسحب علي اسحب عليك ..
تحبني احبك تسحب علي اسحب عليك ..
تحبني احبك تسحب علي اسحب عليك
موضوع انتشر كثيرا في هذي الايام يعكس الماضي
وحلاوة الحب والعلاقات العاطفيه
بعيدا عن الغلط وعن المثالية الكذابه ..
يقع كثيرا منا بهذه الايام في الحب ولكن اي حب نتكلم عنه
حبني لو زعلتني انساني
اين التضحيه اين الصبر والتراضي اين دعابات ودلع الحب
اصبح حبنا هذه الايام على مصلحة او على كلمتي هي التي تمشي
او شك يخلف كل معايير الحب في القلوب ويجعلك تفكر بالابتعاد
من هذا الشخص قبل ان تعرف ماسبب شكوكك وتحسن الظن
انتظار .. معه مكالمة اخرى علاقه .. مقفل مشغل الشريحة الاخرى ..
لايتفح الايميل معطيني حظر ..
قلق ومرهق لايريد التحدث معي فقد ملني واقام علاقة جديده ..
لماذا هذا التفكير داهم عقولنا وقلوبنا ..
لماذا لانعيد الثقه بالناس ونعامل الشخص الذي امامنا
بانه صاحب قلب وعقل كبير كثيرا ماتواجه هذه المشاكل اصحاب العلاقات الكثيره
فانه لايثق باحد يرى الناس باطباعه وتلاعبه
لماذا اذا اخطى احدا منى فالاخر لايسامح ولا يشفع ولا يغفرر له ..
يبحث عن اغاني حزينه واول مايفعله يغير التوبك
من [ احبك وميت فيك ] الى [خلاص عافك الخاطر]
هل الحب اصبح لعبة حساسة الى هذه الدرجه وانه خروج مغلوب يجب علينا محاسبت الكلمات والتصرفات
ومعرفة الوقت الذي انتكلم فيه لابد ان تكون اخلاقنا جميله
ونكتب كلامنا بورقة بيضاء حتى لانخطي ..
والاعجب ان الاغاني في هذا الوقت عامل مساعد على هذا التفكير ..
اغنية شمس [ اجيب راسك للوطى من عالي ] ؟
اهو من يحب يفكر هذا التفكير السخيف والانتقام بدل من معالجة الامور ..
وكثيرا من الاغاني والقصائد ..
حتى شوهو صورة الحب في مجتمعنا وعند الصغار وكرهوهم في هذا الاحساس الجميل
اطفال في سن 14 ترى وتسمع منهم كلام وتصرفات اكبر من اعمارهم في هذا الموضوع
وتراه يتحدث عن الخيانه وهو لم يصل سن البلوغ وعن الفراق والحزن ..
ومن جهه اخرى الابتزاز وضعاف العقول والنفوس حين يبين الحب في البداية
وعذب الكلام والاسلوب وحين يتمكن من لعبته يبتدي بلابتزاز والتهديد ..
في هذا الوقت لم تقتضي الرجال فقط فان النساء كثيرا مانسمع بالاونه الاخيره
تبتز رجل برسائله وصوره معها .. لزوجته ام لاخوانه وقرائبه وعمله ..
للاسف تفكير ونظره مؤسفة للحب ولروعة هذا الاحساس تشوهه في وقتنا الحالي ..
متى تصفى النفوس وتصدق النوايا وينجلي الطمع عن قلوب الناس .؟
ممآ رآق لذآقتي